1 – 8
في هذه الذكرى أيدي حانية تطرق بابي لتترك فرحة كبيرة في قلبي
شكرًا لصديقة أهدت و صديقة هنت و صديقة تركت لي عبارة في جوالها و صديقة جددت ميثاق الوفاء
رغم تقصيري و رحيلي حتى عن الذات لم تنسوني !!
و الأجمل صديقة فتشت عن منزلي الذي يعتكف فيه بوحي لتجعله قالب كعكتي و صديقة رأت ميلي للقراءة بعشق هذه الفترة فجمعت لي من الكتب ما يشبع روحي …
شكرًا بحجم السماء صديقات الفرح …
كل عام و أنتن بقربي …
حدائق ياسمين لتلك القلوب البيضاء